سرطان البروستاتا -- 5 الأغذية التي يمكن أن تساعد في الوقاية من المرض

هل حقا بحاجة الى بعض أطعمة معينة لمنع سرطان البروستاتا؟ كما علينا أن نعرف أن هذا النوع من السرطان هو ثاني أكثر أنواع السرطان لدى الرجال في جميع أنحاء العالم الأكثر شيوعا. وفقا لتقرير صدر عن الصندوق العالمي لابحاث السرطان في نوفمبر تشرين الثاني 2007 ، الأطعمة التي تحتوي على الليكوبين والسيلينيوم على الأرجح حماية ضد سرطان البروستاتا. الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم هي السبب المحتمل للسرطان.

بعض الدراسات العلمية التي تتحدى عددا من وجهات النظر الراسخة على ما لدينا يعتبر تقليديا أطعمة صحية من الناحية التغذوية. على سبيل المثال ، تزايد الدلائل تقترح الحليب قد يكون سيئا لالبروستاتا. وبصفة عامة ، والبلدان التي تستهلك كمية كبيرة من الحليب وتوجد أعلى معدلات الإصابة بسرطان البروستاتا. المذنب يظهر أن الكالسيوم في الحليب. الإفراط في تناول الكالسيوم ، وبغض النظر عن المصدر ، ويمنع في الواقع تجميع شكل من أشكال فيتامين (د) أن يقلل من مرض السرطان.

في مكافحة سرطان البروستاتا ، ورجال الدعوة لجميع الذخائر التي يمكن ان تحصل ، وخمسة أغذية صحية يمكن أن تساعدهم يقلل خطر. ويمكن لاتباع نظام غذائي صحي نباتي يحد من مخاطر الاصابة الرجال من السرطان.

وهنا خمس الأطعمة التي يمكن أن تساعد في الوقاية من سرطان البروستاتا :

1. الفاصوليا. أسود ، بينتو ، صغيرة حمراء ، والفاصوليا هي بعض من المواد الغذائية التي لديها مستوى عالي من الألياف ، والذي يساعد الجسم على التخلص من هرمون تستوستيرون الزائدة ، وهما من الأطعمة المضادة للأكسدة أكثر 20 الغنية.

2. الطماطم (البندورة). وترتبط الطماطم (البندورة) وغيرها من الأطعمة الغنية الليكوبين ، مثل البطيخ والجريب فروت الوردي ، مع انخفاض مخاطر سرطان البروستاتا وغيرها أيضا.

3. البطاطا الحلوة. البطاطا الحلوة ، والجزر ، والشمام هي بعض من الأطعمة التي تحتوي على غنية بيتا كاروتين ، والتي توفر لهم لونها برتقالي ، ويساعد جهاز المناعة تبقي السرطان في الخليج.

4. القرنبيط. البروكلي والخضروات الصليبية الأخرى ، ويشمل اللفت والقرنبيط ، غنية sulphoraphane ، ومكافحة السرطان الكيميائي النباتي الذي يساعد الجسم يخفف من هرمون تستوستيرون الزائدة ويقلل من خطر سرطان البروستاتا وغيرها أيضا.

5. حليب الصويا. فول الصويا والجوز ، ويحلب الأرز تشكل بديلا صحيا للحليب البقر ، التي لا تعترف بها لزيادة خطر الاصابة بسرطان البروستاتا.