سرطان البروستاتا -- نظرة عامة وعوامل الخطر

سرطان البروستاتا هو سرطان الجلد غير والأكثر شيوعا في المرتبة الثانية بعد سرطان الرئة في عدد الوفيات المرتبطة بالسرطان بين الرجال في الولايات المتحدة. أحيانا يمكن أن تكون صغيرة هذا السرطان ، وبطء النمو والمخاطر المحدودة الحالية للمريض ، بينما في أوقات أخرى يمكن أن تقدم بسرعة تقديم مخاطر صحية كبيرة. ومع ذلك ، عندما تم الكشف عن سرطان البروستاتا في الدول التي كانت في وقت مبكر ، ويمكن علاجها على نحو فعال وعلاجه. ولذلك ، فإنه من المستحسن للرجال في هذه الدراسة سنويا فحص طبي من أجل دراسة حجم البروستاتا الخاصة بهم ، والملمس ، وأدائها العام.

البروستاتا هو جزء من الجهاز التناسلي الذكري وحول حجم وشكل وجود الجوز ، ويقع بين المثانة وقاعدة القضيب. الإحليل -- الأنبوب الذي يحمل البول من المثانة والسائل المنوي من الغدد الجنس من خلال القضيب -- يخترق وسط البروستاتا. هذا هو السبب في أي مرض أو شرط أن يزيد من حجم البروستات أو التهاب أسباب يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في التبول مثل البروستات يمكن أن تضغط على مجرى البول مما يؤثر على تدفق البول.

وظيفة واحدة رئيسية في البروستاتا هو عملية تليين هتاف (عن طريق جعل وإضافة إلى سوائل المني والسوائل المنوية الأخرى) ، وزيادة درجة الحموضة في المهبل مما يجعل أكثر مضياف ، وبالتالي أكثر ملاءمة للإخصاب. وتنتج المذي عند الرجل وأثارت خلال العقود هتاف لتفريغ.

عادة ما تنمو خلايا الجسم ، تقسيم ، وإنتاج المزيد من الخلايا حسب الحاجة للحفاظ على صحة الجسم. ومع ذلك ، في بعض الأحيان عملية وغني عن الخطأ -- خلايا غير طبيعية ، وأصبحت تشكل أكثر الخلايا بطريقة خارجة عن السيطرة. هذه الخلايا الإضافية تشكل كتلة من النسيج تسمى نمو أو ورم. يمكن أن تكون أورام حميدة لكن (غير سرطانية) أو خبيثة (سرطانية). وبالتالي سرطان البروستاتا يحدث عندما شكل ورم خبيث في أنسجة البروستات. في ولاية في وقت مبكر ، فإنه يحتاج لهرمون الذكورة ، التستوستيرون في النمو والبقاء على قيد الحياة.

أيضا ، في بعض الأحيان ، وخلايا سرطان الانفصال عن ورم خبيث في البروستات وتدخل مجرى الدم أو الجهاز الليمفاوي ، والسفر إلى أعضاء أخرى في الجسم. عندما ينتشر السرطان من موقعه الأصلي في البروستاتا إلى جزء آخر من الجسم ، مثل العظام ، ويسمى سرطان البروستاتا النقيلي ، وليس سرطان العظام. في كثير من الأحيان ظهور الخلايا السرطانية ويقدم دليل لبيان ما إذا كان مبرمجا لها أن تكون بطيئة النمو وغير ضارة نسبيا أو أكثر عدوانية وفتكا.

ومع ذلك يمكن أن مشاكل طبية أخرى تؤثر على قدم المساواة في البروستاتا. ومن بين هذه المشاكل الطبية حميدة البروستات التضخم الكمي بف (غالبا ما تسمى تضخم البروستاتا الحميد) الذي هو توسيع نونكانكيرووس من السجود ، شرط أن يصبح شائعا بشكل متزايد في سن الرجال. يمكن أن يحدث هذا نتيجة مشاكل في البول ، بما في ذلك انسداد المسالك البولية. والثاني هو البروستاتا ، وهو ايضا التهاب البروستات نونكانكيرووس من الأحاسيس التي يمكن أن تسبب حرق أثناء التبول. يمكن أن تعرف سريريا سرطان البروستاتا أهمية عن تلك التي تهدد رفاه أو العمر الافتراضي للرجل.

انتشار سرطان البروستاتا

هو في الغالب مرض كبار السن من الرجال وتعد واحدة من أكثر أنواع السرطان شيوعا بين الرجال الأمريكيين. الخلايا السرطانية من المحتمل أن تكون وجدت في البروستاتا من 22 ٪ من الرجال في سن 50-59 ، في 37 ٪ من الرجال 60-79 ، وأكثر من نصف (53 ٪) من أولئك الذين يعيشون على 80 وكبار السن. هذا المرض نادرا ما يحدث في الرجال الذين تقل أعمارهم عن أربعين عاما من العمر.

على الصعيد العالمي ، حيث تحتل سورية المرتبة الثالثة في الإصابة بالسرطان والسادسة في معدل وفيات السرطان بين الرجال. ومع ذلك ، هناك اختلافات ملحوظة الجغرافية والعرقية في حدوث وفيات سرطان البروستاتا السريرية. ويكمن الخطر في أعلى المعدلات في أمريكا الشمالية والبلدان الأوروبية الشمالية ، وأدناها في اليابان والبلدان الآسيوية الأخرى والمتوسطة في مناطق أمريكا الوسطى وغرب أفريقيا. قد جزئيا وقوع اختلافات في تفسيره إما عن طريق الاختلافات في الكشف عن سرطان البروستاتا وخطر أمراض أخرى بين مناطق العالم أو على الأرجح من جانب الاستعداد الوراثي ، وكذلك النظام الغذائي والعوامل البيئية الأخرى.

عوامل الخطورة

وعلى الرغم من ارتفاع عدد حالات سرطان البروستاتا ، عالم لا يزال لا يوجد أي معرفة أساسية حول السبب الدقيق لهذا المرض ، وبالتالي لم يتمكنوا من تفسير لماذا رجل واحد لديه المرض ، والآخر لا. ومع ذلك ، لم تكن قادرة على تحديد بعض عوامل الخطر التي ترتبط بهذا المرض. وثمة عامل خطر هو أن أي شيء يزيد من فرص الحصول على واحد من الأمراض.

شيخوخة

عمر هو أكبر العوامل التي تؤثر في تطور سرطان البروستاتا. تشخيص سرطان البروستاتا هو نادر قبل سن 40 ولكن بعد ذلك يزيد بشكل كبير. في الولايات المتحدة ، يقدر أن واحدا من 55 رجلا تتراوح أعمارهم بين 40 و 59 وسيتم تشخيص مع هذا المرض. هذا تقريبا ليرتفع معدل واحد في ستة لرجال تتراوح اعمارهم بين 60 و 79.

وينعكس هذا أيضا في تكوين الجمعيات وفيات سرطان البروستاتا وحسابات لحوالي 10 في المئة من الوفيات الناجمة عن السرطان في الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 60 و 79 و 25 في المئة تقريبا في تلك فوق سن ال 80. السريرية مرض نادر إلى حد ما في الرجال الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما ، وحدوث زيادات ملحوظة في الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 60 سنة من العمر.

علم الوراثة / الوراثة

ويبدو أن الوراثة عامل الخطر الأهم. في الواقع ، قد الرجال لديهم تاريخ عائلي للمرض لديهم مخاطر الاصابة بسرطان البروستاتا 2-11 مرات أكبر من الرجال دون تاريخ عائلي من ذلك. حوالي 9 ٪ من جميع حالات سرطان البروستاتا لها أساس الجينية. والخطر الماثل هو أعلى من ذلك عندما تتأثر اثنين أو أكثر من الأقارب أو عندما النسبية يتأثر هو الأب أو الأخ.

سباق

في حين ، على المستوى العالمي ، وسرطان البروستاتا المرتبة الثالثة في حدوث السرطان ، والسادسة في معدل وفيات السرطان بين الرجال ، وهناك إلا أن تقلبات ملحوظة في حدوث وفيات بين مناطق العالم. معدل منخفض (ولكن التزايد السريع في السنوات الأخيرة) في اليابان والبلدان الآسيوية الأخرى والمتوسطة في مناطق أمريكا الوسطى وغرب أفريقيا. معدل أعلى في أمريكا الشمالية وأوروبا الشمالية. حتى داخل الولايات المتحدة ، وهذا المرض هو أكثر شيوعا لدى الرجال الأميركيين الأفارقة مما كانت عليه في أي مجموعة أخرى من الرجال. هو الأقل شيوعا في الرجال الهندي الآسيوية والأميركية.

لايف ستايل

وهناك أيضا أدلة كثيرة على أن الحياة في الغرب بعض العوامل تلعب دورا في حدوث سرطان البروستاتا. لكن تفاصيل عن العوامل التي تشارك فيها نمط الحياة لا تزال غير واضحة للغاية. ومع ذلك هناك ما يوحي أن الدهون الغذائية الإفراط في تناول السعرات الحرارية ، ويزيد من السكر المكرر من خطر الاصابة بسرطان البروستاتا. كما تعتبر أيضا في الحد من تناول الفواكه والخضروات ، وممارسة الحد ، وارتفاع معدلات السمنة عموما إلى زيادة مخاطر وجود لها. على وجه التحديد ، وقد أظهرت بوضوح أن السمنة تزيد من خطر الوفاة من سرطان البروستاتا. وهكذا ، فإن أبسط النصائح لتجنب الوفيات الناجمة عن سرطان البروستاتا هو لمنع السمنة وإذا كنت بدينة ، لانقاص وزنه وابقائه خارج.

أيضا هناك بعض المكونات الغذائية التي اقترحت لحماية الرجال من خطر الاصابة بسرطان البروستاتا وبين هذا هو بروتين الصويا التي يمكن أن تكون أيضا عاملا في الحد من انتشار سرطان البروستات في البلدان الآسيوية ، وبالتالي يعتبرها معظم الغذائية عامل وقائي ضد سرطان البروستاتا. كما لم يقدم على تناول الشاي الأخضر من سكان آسيا للمساهمة في انتشار منخفضة من سرطان البروستاتا في تلك المنطقة.

وبالمثل ، يعتقد أن كمية من المواد الغذائية مثل زيت السمك والليكوبين للمساعدة في الحد من مخاطر الاصابة بسرطان البروستاتا. الطماطم المطبوخة هي مصادر غنية من الليكوبين. الليكوبين من مضادات الأكسدة التي قد تحمي الخلايا من ان تصبح سرطانية. ويعتقد أن زيوت السمك (أحماض أوميغا 3 الدهنية) للحد من امراض القلب الناجمة عن التهاب الحد. ونظرا لأهمية يفترض من التهاب في التسبب بسرطان البروستاتا ، ومن المنطقي أن زيت السمك قد تمنع الاصابة بسرطان البروستاتا. المكونات الغذائية الأخرى التي اقترحت لحماية الرجال من خطر الاصابة بسرطان البروستاتا وتشمل الكاروتينات واليقطين ، والسبانخ ، والبطيخ ، والحمضيات.

ومع ذلك ، فيما يتعلق بمسألة الوقاية من سرطان البروستاتا ، وأنه لا يزال هناك جدل حول منع العالقة صحيح. بالتالي ، فإن معظم الأطباء يعتقدون أن ليس هناك بديل من السهل على اتباع أسلوب حياة صحي يشمل اتباع نظام غذائي صحي ، وتفادي تجاوزات النظام الغذائي ، وتناول الكثير من الفواكه والخضروات ، والحصول على الكثير من التمارين الرياضية وممارسة النشاط البدني ، وزيارة الطبيب بشكل منتظم ، و والأهم من تحقيق والحفاظ على وزن طبيعي.