سرطان البروستاتا -- ملاحق لها فوائد حمض الفوليك أو المخاطر

ويتزايد دليل على أن حمض الفوليك (الفولات) التي اتخذت في الجرعات العالية لا تحمي ضد السرطان وربما من شأنها أن تعزز حتى السرطان خاصة. هو فيتامين ب اكتشفت في الكثير من الخضراوات والفاكهة والفاصوليا ، والحبوب الكاملة. على الرغم من أن الحمل كما تم توثيقه جيدا إثبات قدرتها على خفض عيوب الأنبوب العصبي في الأطفال الرضع في حين اتخذه قبل الأم أو طويلة ، ولكن آثاره في ظروف أخرى غير مؤكدة.

ملاحق تواجه الرجال الذين يتناولون حمض الفوليك أكثر من مرتين من خطر الاصابة بسرطان البروستاتا والأفراد الذين لم يتلقوا هذه المكملات ، ودراسة 10 عاما وجدت. ولكن وفقا لتقرير صدر في العدد 10 آذار / مارس على الانترنت من مجلة المعهد الوطني للسرطان ، والإصابة بسرطان البروستاتا في دراسة كانت أقل نسبيا من الرجال الذين حصلوا على كميات فقط ما يكفي من حمض الفوليك في نظامهم الغذائي.

بعض الباحثين وقال انه حتى لو ثبت مستويات الفولات الكافية لتلعب دورا في الوقاية من بعض انواع السرطان ، والأمراض القلبية الوعائية والأمراض العصبية ، وتأثير هذا الفيتامين على خطر الاصابة بسرطان البروستاتا لا يزال غير مؤكد.

حاليا ، في مصادر الغذاء الولايات المتحدة من حمض الفوليك وتشمل الحبوب ومنتجات الحبوب الأخرى. منذ عام 1996 ، وطالبت منظمة الاغذية والعقاقير الامريكية تخصيب الفولات من تلك الأطعمة ، في جزء منه إلى انخفاض معدل انتشار العيوب الخلقية لها تأثير على تطور الجهاز العصبي المركزي.

الفولات التكميلية يظهر لزيادة مخاطر الاورام الحميدة في القولون المتقدمة. حتى الآن ، وقد وجدت الدراسات نتائج متناقضة من مكملات حمض الفوليك على مخاطر الاصابة بسرطان البروستاتا. كما توفر الكثير من المزايا. ولكن هذا لا يعني جميع آثاره المفيدة.