التجارب السريرية سرطان البروستاتا -- مزايا وعيوب

وسرطان البروستاتا تجربة سريرية تستحضر صور وأسئلة كثيرة في أذهان مرضى سرطان البروستاتا. وتشمل الأسئلة -- هل يكون خنزير غينيا؟ وسوف تكون آمنة؟ ما هي المخاطر وما هي المكاسب المحتملة؟

فما هي فوائد ومساوئ المشاركة في التجارب السريرية؟

ومن الإنصاف القول أنه لولا التجارب السريرية ، وتطوير علاجات سرطان البروستاتا ستكون محدودة للغاية.

بل هو يشهد جيدا أن غالبية السكان لا يوافق على استخدام التجارب السريرية لاختبار وتطوير علاجات جديدة للسرطان. ومع ذلك ، قلة من الناس هم على استعداد للخضوع لتجربة سريرية أنفسهم.

في المملكة المتحدة على سبيل المثال ، 5 ٪ فقط من مرضى السرطان هم على استعداد لمعالجتها في سياق تجربة سريرية ، وعلى مرضى سرطان البروستاتا هذا الرقم هو للأسف أقل بكثير من هذا.

-- فوائد المشاركة

س الفوائد الفورية (أي إلى المشاركين في المحاكمة)

كما لمحة عامة ، والمرضى من الاستفادة من المشاركة في تجربة سريرية ، بغض النظر تقريبا عن ما يستتبع محاكمة خاصة.

وأشار عدد من الدراسات هذا ، بعد أن نظرت إلى نوعية الرعاية المقدمة ، والبقاء على قيد الحياة للمرضى الذين يعالجون في سياق محاكمة عشوائية.

يميل المرضى على حد سواء لتلقي أفضل نوعية الرعاية أثناء فترة المحاكمة ، وفترة أطول من البقاء على قيد الحياة بالمقارنة مع المرضى الذين لم يشاركوا في مثل هذه المحاكمة.

يمكن أن تكون هناك أسباب عديدة لذلك. وهناك عامل خاص هو أن المستشفيات التي تشارك في عملية المحاكمة ، لا كقاعدة عامة ، وعلى مستوى عال جدا من الممارسة السريرية.

وبالإضافة إلى ذلك ، والمرضى في إطار عملية درب تميل الى أن تكون أكثر من ذلك بكثير مراقبة عن كثب ، وإقامة علاقات أوثق مع الموظفين السريرية ، من المرضى الذين يعالجون في برنامج إدارة أكثر روتينية ، خارج محاكمة الإعداد

س الفوائد على المدى الأطول (أي للبشرية)

ومن الواضح أن تصاغ التجارب السريرية بعد العناية الكبيرة والنظر فيها. وهي تهدف إلى معالجة بعض القضايا الطبية أكثر صعوبة وإلحاحا التي تقدم على سبيل المثال في علاج سرطان البروستاتا.

وسرطان البروستاتا هو منطقة تحديا من نوع خاص من الأدوية ، والمشاركة في التجارب السريرية يمكن أن توفر التعلم قيمة للعلاج في المستقبل.

-- مساوئ المشاركة

س المخاطر للمشاركين

ومن الضروري الإشارة إلى أنه مثلما يوجد علاج السرطان هو تماما دون خطر ، فكذلك لا يمكن اعتبار تجربة سريرية لتكون خالية من المخاطر.

وكثير من المخاطر التي تتكون من الآثار الجانبية القياسية ، ومضاعفات علاج السرطان ، إلى جانب المخاطر الناجمة عن علاجات جديدة.

بعض من هذه المخاطر الأخير فقط فقط تصل إلى علمها أثناء سير المحاكمة.

ومن الأهمية بمكان أن تتم المشاركين في علم قدر الإمكان من المخاطر المحتملة قبل أن توافق على المشاركة فيها. ويجب أن تظل دائما المرضى على علم بأي تعلم جديدة بشأن الأخطار والمخاطر المحتملة.

والمبدأ التوجيهي المفيد هو أن الطبيب لا ينبغي أن يدخل المريض في التجارب السريرية لو انه لن يكون مستعدا للقيام بذلك بنفسه ، أو السماح لفرد من أسرته للمشاركة.

عملية درب التعاون وكثيرا جدا ما بين الطبيب والمريض ، والاتصالات صادقة مفتوحة لأمر ضروري.

هذا هو موضوع معقد وحساس للغاية التي تم التطرق إليها إلا هنا. هل تقرأ على والحصول على مزيد من المعلومات لإبلاغ القرار الخاص في عملية صنع القرار.