في عددها الصادر اليوم على شبكة الإنترنت من السرطان ، وتحليلها يوتا جنوب غرب المركز الطبي الأطباء البيانات التي جمعها المعهد الوطني للسرطان في البروستات الابتدائية الوقاية من السرطان ، أو PCPT. وكان الغرض من المحاكمة التي بدأت في اكتوبر تشرين الاول عام 1993 ، لدراسة ما إذا كان يمكن أن يمنع فيناسترايد سرطان البروستاتا لدى الرجال 55 سنة من العمر وكبار السن. ولما انتهت في وقت مبكر في حزيران / يونيو 2003 عندما تحليلا أظهر أن فيناسترايد انخفض خطر الإصابة من السرطان بنسبة 25 في المئة.
البيانات PCPT تثبت أنه إلى جانب الوقاية من سرطان البروستاتا ويقلل فيناسترايد المسالك البولية ، والأعراض المرتبطة بشكل جيد مع تضخم البروستاتا الحميد. استغرق نصف الرجال الذين شملتهم الدراسة فيناسترايد كل يوم لمدة 7 سنوات ، والنصف الآخر تناولوا (حبة سكر). في الجزء الأخير من الدراسة ، والرجال مع فيناسترايد كانوا أقل احتمالا للمعاناة من سرطان البروستاتا من هؤلاء الحصول على الدواء الوهمي. باحثون يراقبون ما زال الرجال في الدراسة إلى معرفة ما إذا كان الرجال يتناولون العقار عاشت لفترة أطول.
وكان من المرجح أن فيناستريد يسبب آثارا جانبية جنسية مثل تخفيض الرغبة الجنسية والعجز الجنسي. بيد أنه يبدو للمساعدة في مشاكل المسالك البولية مثل مشكلة التبول ، وتسرب البول.
في الواقع ، في الوقت الحاضر ، وليس كل الأطباء في ما إذا كان الاتفاق مع فيناسترايد للوقاية من سرطان البروستاتا هو شيء جيد. يجب التفكير في الرجال فيما يتعلق بهذه المسألة الحديث عن ذلك مع أطبائهم. إن الاستنتاجات التي توصل إليها PCPT أكثر وضوحا خلال السنوات القليلة القادمة. احصل على الطبيب اعطاء تفاصيل المخاطر والفوائد المحتملة قبل أن تستقر على أي شيء.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment